من طرف التقيت مرة بصديق لي يكنى بأمير الإنترنت
فسألته ألم يحدث معك قصة غريبة على الإنترنت؟قال بلى وإليك القصة.
قال:حاولت مرة أن أتسلى على الإنترنت,أبحث عن حبيبة,
فعرضت نفسي وأوصافي,وبعد أيام جاءني الرد من إحداهن.
قالت :اسمي علياء ,أتكلم معك على الهواء ,أحب الكرماء ,
وأكره البخلاء,
وعيوني سوداء,وأنا من برج الجوزاء,فهل بك صفة من هؤلاء؟
قلت:بلى كل الصفات بي ورب السماء,فأنا كريم حليم
لا أحب البخلاء
وأحب كل بنت عينيها سوداء,و..و..
قالت :إذاً نلتقي في شارع الحمراء,مقابل المصور علاء,
جانب نافورة الماء,
في الساعة السادسة مساء.
وخرجت في الوقت المحدود,الى المكان المقصود,
والتقيت بالحبيب الموعود.
ولكي اعلمها بأني كريم,اصطحبتها الى مقهى الريم,وقلت لصاحب المقهى,
أعطني من الفروج اثنتين,ومن الكباب كيلو أو كيلوين,ومن المشروبات
من كل زوج اثنين,حتى امتلأ بالأكل المكان’وحدث مالم يكن بالحسبان.... !!!
إذ هرول نحوي أربعة من الجنود,وجوههم سود,كأنهم
من العبيد,
ويبدو أنهم معها على وعود,فقالوا:أتصاحب اختنا يابن إل....
وسبوا الأب والجدود, وانهالوا عليً ضربا على الرأس والظهر
والعضد,
حتى سال دمي على الخدود,
وسقطت على الأرض ممدود.وغاب عقلي عن الوجود.
وبعد ساعة استفقت ,فلم أجد حولي أحدا منهم موجود, ووجدت مالي مفقود,
وجاءني صاحب المقهى يطالبني بالنقود .قلت ولما النقود؟
قال مئة دولار أو في هذه الحدود,قلت:قلي أين أنا الآن موجود؟
فنظر إليً وأخذ يلطم نفسه على الخدود ,وخرجت من المقهى
بلا مطرود,
وأنا ألعن الإنترنت وأم العيون السود,وتلكم الجنود ... فاعتبروا يا اؤلي الألباب ولا تقربوا تلك الحدود...!!!
فسألته ألم يحدث معك قصة غريبة على الإنترنت؟قال بلى وإليك القصة.
قال:حاولت مرة أن أتسلى على الإنترنت,أبحث عن حبيبة,
فعرضت نفسي وأوصافي,وبعد أيام جاءني الرد من إحداهن.
قالت :اسمي علياء ,أتكلم معك على الهواء ,أحب الكرماء ,
وأكره البخلاء,
وعيوني سوداء,وأنا من برج الجوزاء,فهل بك صفة من هؤلاء؟
قلت:بلى كل الصفات بي ورب السماء,فأنا كريم حليم
لا أحب البخلاء
وأحب كل بنت عينيها سوداء,و..و..
قالت :إذاً نلتقي في شارع الحمراء,مقابل المصور علاء,
جانب نافورة الماء,
في الساعة السادسة مساء.
وخرجت في الوقت المحدود,الى المكان المقصود,
والتقيت بالحبيب الموعود.
ولكي اعلمها بأني كريم,اصطحبتها الى مقهى الريم,وقلت لصاحب المقهى,
أعطني من الفروج اثنتين,ومن الكباب كيلو أو كيلوين,ومن المشروبات
من كل زوج اثنين,حتى امتلأ بالأكل المكان’وحدث مالم يكن بالحسبان.... !!!
إذ هرول نحوي أربعة من الجنود,وجوههم سود,كأنهم
من العبيد,
ويبدو أنهم معها على وعود,فقالوا:أتصاحب اختنا يابن إل....
وسبوا الأب والجدود, وانهالوا عليً ضربا على الرأس والظهر
والعضد,
حتى سال دمي على الخدود,
وسقطت على الأرض ممدود.وغاب عقلي عن الوجود.
وبعد ساعة استفقت ,فلم أجد حولي أحدا منهم موجود, ووجدت مالي مفقود,
وجاءني صاحب المقهى يطالبني بالنقود .قلت ولما النقود؟
قال مئة دولار أو في هذه الحدود,قلت:قلي أين أنا الآن موجود؟
فنظر إليً وأخذ يلطم نفسه على الخدود ,وخرجت من المقهى
بلا مطرود,
وأنا ألعن الإنترنت وأم العيون السود,وتلكم الجنود ... فاعتبروا يا اؤلي الألباب ولا تقربوا تلك الحدود...!!!
