أعتب على أجدادي وأدعو لهما بالرحمة والغفران
فلماذا أعتب الآن على أجدادي...؟
غنيت لعلي في صغره فأصبح مديراً
وغنيت لأحمد في صغره فأصبح مديراً
فلو غنوا لي أجدادي في صغري لكنت الآن مديراً أيضاً .
إلا إذا كانوا قد لحقوا بالرفيق الأعلى- قبل أن أولد- فعندها يزول العتب .
غنيت لعلي
علي يا علي...علي يا علي
البابا إلك .....والماما إلي
فيقول لا الماما إلي , ويبتسم
وغنيت لأحمد
احمد يا احمد ...يا بو ألجيدي لي
كل ما بشوفك يا ...احمد بأيدك توميلي
فيضحك مسرورا أيضاً
أفلا تحنٌوا لتلك الذكريات الجميلة يا مدراء,
ويا أمهات المدراء...؟؟؟